النَّبِيُّ -صلى الله عليه وسلم-، قَوْلُهُ (١) -صلى الله عليه وسلم-: "اللَّهُمَّ الرَّفِيقَ الأَعْلَى". [راجع: ٤٤٣٥، أخرجه: م ٢٧٧٠، س في الكبرى ٨٩٣١، تحفة ١٦١٢٧].
"قَوْلُهُ -صلى الله عليه وسلم-" سقطت التصلية في نـ، ورمز عليه بـ "صح ".
"حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ" كذا في ذ، وفي نـ:"حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ". "يُدْخِلُ يَدَيْهِ" كذا في هـ، وفي سـ، حـ:"يُدْخِلُ يَدَهُ". "فَيَمْسَحُ بِهِمَا" كذا في هـ، وفي سـ، حـ:"فَيَمْسَحُ بِهَا".
===
(١) بالنصب على الاختصاص أي: أعني، "ك"(٢٧/ ٢٣)، "ع"(١٥/ ٥٨٤).
(٢) سكرة الموت شدته، "ك"(٢٣/ ٢٨).
(٣) عبد الله، "ع"(١٥/ ٥٨٤).
(٤) قوله: (ركوة) بفتح الراء: إناء صغير من جلد يشرب فيه الماء. قوله:"أو علبة" بضم العين المهملة، قال أبو عبيد: العلبة من الخشب والركوة من الجلد، وفي "الموعب ": العلبة، على مثال ركوة: القدح الضخم من جلود الإبل، كذا في "العيني"(١٥/ ٥٨٥).
(٥) جمع سكرة، وهي: شدته الذاهبة بالعقل، "قس"(١٣/ ٥٩٩).