(٥) قوله: (أو بشيء غير ذلك) نحو منديل وَوَتَر، كأَنَّ الراوي لم يضبطه، قيل: أهل الجاهلية يتقربون بمثله إلى الله تعالى، "ع"(٧/ ١٩٨).
(٦) وهو موضع الترجمة؛ فإنه تكلم وهو طائف، "ع"(٧/ ١٩٧).
(٧) قوله: (قُدْ بيده) بضمّ القاف، أمر من قاده يقوده، من القيادة أو القَوْد، وهو الجرّ والسحب. قيل: ظاهر الحديث أن المقود كان ضريرًا، وَرُدَّ بأنه يحتمل أن يكون لمعنى آخر، قاله العيني (٧/ ١٩٨).
(٨) على صيغة المجهول صفة لقوله: "شيئًا"، "ع"(٧/ ١٩٩).
(٩)"أبو عاصم" الضحاك، والرواة الباقون تقدّموا في الباب السابق.