"سُلَيْمَانُ بْنُ دَاوُدَ" زاد في نـ: "عَلَيهِمَا السَّلَامُ". "تَأْتِي بِفَارِسٍ" في ذ: "تَأْتِ بِفَارِسٍ".
===
(١)" الليث" ابن سعد الإمام الأعظم.
(٢)"جعفر بن ربيعة" ابن شرحبيل الكندي.
(٣) الأعرج.
(٤) قوله: (فقال له صاحبه) أي: من كان في صحبته، وقيل: المراد به الملك إما جبرئيل وإما غيره، والشق النصف، قيل: هو تفسير لقوله تعالى: {وَأَلْقَيْنَا عَلَى كُرْسِيِّهِ جَسَدًا}[ص: ٣٤]، كذا في "الكرماني"(١٢/ ١١٨). وفي "الخير الجاري"(٢/ ٣١٢): ولعل سليمان اكتفى بذكره عن ذكره، وعَدّه مغنيًا عنه برضائه به، وسيأتي الحديث مع بيانه في "كتاب الأيمان والنذور"(برقم: ٦٦٣٩) إن شاء الله تعالى.