"فَنَادَاهُ رَبُّهُ" كذا في ص، ذ، وفي نـ: "فَنَادَى رَبُّهُ". "لَا غِنَى بِي" كذا في ذ، وفي ذ: "لَا غِنَى لِي". {وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ … نَجِيًّا} في ذ: "قَول الله عزَّ وَجَلَّ: {وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مُوسَى إِنَّهُ كَانَ مُخْلَصًا} - إلى قوله - {نَجِيًّا}، وفي مه: {وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مُوسَى إِنَّهُ كَانَ مُخْلَصًا وَكَانَ رَسُولًا نَبِيًّا (٥١) وَنَادَيْنَاهُ مِنْ جَانِبِ الطُّورِ الْأَيْمَنِ وَقَرَّبْنَاهُ نَجِيًّا} - زاد في سـ:"كَلَّمَهُ" - {وَوَهَبْنَا لَهُ مِنْ رَحْمَتِنَا أَخَاهُ هَارُونَ نَبِيًّا}[مريم: ٥٣]، وزاد في نـ بعد هذا الباب:"بَاب {وَقَالَ رَجُلٌ مُؤْمِنٌ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمَانَهُ} - إلى - {مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ كَذَّابٌ}[غافر: ٢٨] "، وفي أخرى قبل هذا الباب. "وَالْجَمِيعِ" ثبت في هـ.
===
(١١/ ١١٠): ومطابقته للترجمة ظاهرة من حيث [إن عقيب قوله: ربي {أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ}[الأنبياء: ٨٣]، جاء الوحي بقوله:{ارْكُضْ بِرِجْلِكَ}[ص: ٤٢] فركض] فنبع الماءُ فاغتسل فيه وهو عُريان فنزل عليه رجل جراد.
(١) أي: يأخذ بيديه.
(٢) أي: قد أغنيتني.
(٣) قرأه الكوفيون بالفتح على أن اللّه أخلصه، "بيض"(٢/ ٣٦).