"عَلَيْكَ شَيْءٌ" في نـ: "عَلَيْكَ مِنهُ شَيْءٌ". "عَنْ ظَهْرِ قَلْبِكَ" في نـ: "عَلَى ظَهْرِ قَلْبِكَ". "مَلَّكْتُكَهَا" في نـ: "مَلَّكْتُهَا". " {وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ} " زاد قبله في نـ: "وَقوله". " {نَسَبًا وَصِهْرًا} " وقع بعده في ذ: "الآية" وسقط ما بعده.
===
(١) الساعدي، مما أدرجه في الحديث، "قس"(١١/ ٤١٣).
(٢) أي: من حفظك، كذا في "المجمع"(٣/ ٥٠٥)، ومرَّ الحديث مع بيانه [برقم: ٢٣١٠].
(٣) جمع كفء، وهو: المثل والنظير، "توشيح"(٧/ ٣٢١٦).
(٤) قوله: (باب الأكفاء في الدين) جمع كفء -بضم أوله وسكون الفاء بعدها همزة-: المثل والنظير، واعتبار الكفاءة في الدين متفق عليه، فلا تحل المسلمة لكافر أصلًا. قوله:" {وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْمَاءِ بَشَرًا فَجَعَلَهُ نَسَبًا وَصِهْرًا} " الآية، قال الفراء: النسب من لا يحل نكاحه، والصهر من يحل نكاحه، فكأن المصنف لما رأى الحصر وقع