"بَابٌ" سقط لأبي ذر. "قَولُهُ" سقط في نـ. " {وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ} " زاد بعده في نـ: " {فِي الْقُرْآنِ} ".
===
(١) أي: ليلة المعراج، "قس"(١٠/ ٤١٤).
(٢) قوله: ({إِلَّا فِتْنَةً لِلنَّاسِ}) أي: اختبارًا وامتحانًا، ولذا رجع ناس عن دينهم لأن عقولهم لم تحمل ذلك، بل كذّبوا بما لم يحيطوا بعلمه، "قس"(١٠/ ٤١٤).
(٣) ابن عيينة.
(٤) ابن دينار.
(٥) لا منام فيه.
(٦) قوله: (رؤيا عين) قال الكرماني (١٧/ ١٨٥): إنما قيد الرؤيا بالعين إشارة إلى أنها في اليقظة، وإلى أنها ليست بمعنى العلم، انتهى. قال القسطلاني (١٠/ ٤١٤): فيه ردٌّ صريحٌ على من أنكر مجيء المصدر مِنْ رأى البصرية على الرؤيا كالحريري وغيره وقالوا: إنما يقال في البصرية رؤية، وفي الحلمية رؤيا، انتهى. قال في "الخير الجاري"(٢/ ٤٠٨): واستعمال الرؤيا في المنام أكثر واستعمال الرؤية يقل فيه وإن كان يجوز استعمال كُلٍّ في كُلٍّ، فتقييده بالقيد المذكور لأجل توضيح ما هو المراد منها.
(٧) قوله: ({وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ}) عطف على {الرُّؤْيَا} والملعونة نعت،