"أَنَّ نَبِيَّ اللَّهِ" في نـ: "أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ".
===
(١) الثوري، "ف"(٩/ ٣١٥).
(٢) يعني: بهذا الإسناد والمتن، "ف"(٩/ ٣١٥).
(٣) هو ابن أبي عروبة، "خ"(٢/ ٤٧١).
(٤) فإن قلت: ليس في الحديث مطابقة للترجمة؛ فالجواب: أنه أشار إلى ما روي في بعض طرقه: "أنه كان -صلى اللَّه عليه وسلم- يطوف على نسائه في غسل واحد" رواه الترمذي وقال: حسن صحيح، "قس"(١١/ ٥٨١).
(٥) قوله: (باب دخول الرجل على نسائه في اليوم) ذكر فيه طرفًا من حديث عائشة: "كان رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- إذا انصرف من العصر دخل على نسائه" الحديث. وسيأتي بأتم من هذا في "باب {لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ} " من "كتاب الطلاق"(برقم: ٥٢٦٨). وقوله:"فيدنو من إحداهن" زاد فيه ابن أبي الزناد عن هشام بن عروة: "بغير وقاع"، كذا في "الفتح"(٩/ ٣١٧).
(٦) ليعلم أن عماد القسم الليل؛ لأنه وقت السكون، والنهار تابع له، "قس"(١١/ ٥٨٢).