"فَإذَا أَرَادَ الرَّجُلُ أَنْ يَخْرُجَ" كذا في عسـ، قتـ، كما في الأصل، والذي يظهر من القسطلاني أنه رواية غير ابن عساكر وأبي الوقت، وفي نـ: "فَإذَا أَرَادَ أَنْ يَخْرُجَ". "لِقَوْلِ اللهِ تَعَالَى" كذا في قتـ، وفي نـ: "لِقَوْلِهِ تَعَالَى".
===
المبتدأ، وهو قوله: "رجل بين يديه حجارة"؛ لأن الرجل الذي بين يديه حجارة هو على شطّ النهر لا على وسطه كما تقدم في "كتاب الجنائز"، كذا في "العيني" (٨/ ٣٤٩)، و"الكرماني" (٩/ ٢٠٦). ومرّ الحديث مطوَّلًا مع بيانه في آخر "الجنائز" (برقم: ١٣٨٦).
(١) أي: مطعمه، "ف" (٤/ ٣١٤)، "ع" (٨/ ٣٤٩).
(٢) قوله: (لقول الله تعالى: {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ. . .}) إلخ، هكذا وقع في جميع الروايات، ووقع عند الداودي "إلى قوله: {لَا تَظْلِمُونَ وَلَا تُظْلَمُونَ}" وفسَّره: أي لا تَظْلِمون بأخذ الزيادة، ولا تُظْلَمون بأن تُحْبَسَ رؤوس أموالكم، "فتح" (٤/ ٣١٥).
(٣) رواه البخاري في "التفسير" [برقم: ٤٥٤٤].
(٤) قوله: (هذه آخر آية نزلت) قال ابن التين عن الداودي: