"وَالْعِزُونَ: الحِلَقُ وَالْجَمَاعَاتُ" كذا في ذ، ولغيره:"وَالْعِزُونَ: الْجَمَاعَاتُ"، وفي ذ أَيضًا:"وَالْعِزُونَ: الحِلَقُ وَجَمَاعَاتٌ". "وَوَاحِدُهَا: عِزَةٌ" في ذ: "وَاحِدَتُهَا: عِزَةٌ"، وزاد بعده في سفـ:" {يُوفِضُونَ}[المعارج: ٤٣]: الإيفاضُ الإسراعُ"، [وزاد بعده أيضًا في سفـ:"وَقَرأَ الأَعْمَشُ وَعَاصِمٌ: {إِلَى نُصُبٍ} "]. " {إِنَّا أَرْسَلْنَا} " في نـ: "سُورَةُ {إِنَّا أَرْسَلْنَا} "، وفي نـ:"سُورَةُ نُوح"، وزاد بعده في نـ:"بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ".
===
الهيِّن، رُذال المال، واليدان، والرجلان، والأطراف، وقِحْف الرأس، وما كان غير مَقتَلٍ، انتهى.
(١) ولأبي ذر: عزين، وله أيضًا العزون، "قس"(١١/ ١٩٦)، يريد قوله تعالى:{عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ عِزِينَ}[المعارج: ٣٧].
(٢) بتخفيف الزاي.
(٣) مكية وآيها تسع أو ثمان وعشرون. .
(٤) قوله: (أطوارًا) في قوله تعالى: {وَقَدْ خَلَقَكُمْ أَطْوَارًا} أي: "طورًا كذا وطورًا كذا" وقال قتادة فيما رواه [عبد الرزاق]: {أَطْوَارًا}: نطفة ثم علقة ثم مضغة ثم خلقًا، قال تعالى:{وَمَكَرُوا مَكْرًا كُبَّارًا}"الكبار" بتشديد الموحدة "أشد" أي: أبلغ في المعنى "من الكبار" بتخفيفها، "وكذلك جُمَّالٌ" بضم الجيم وتشديد الميم "وجميل" المخفف "لأنها" يعني المشددة "أشد