(٥) قوله: (وإن فاه لرطب بها) أن نتلقاها من فيه ونتعلمها منه، وهو رطب طري لم يجف -صلى اللَّه عليه وسلم- عن قراءته، "مجمع"(٢/ ٣٤٢)، "الخير الجاري".
(٦) أي: لم يجف ريقه؛ لأنه كان أول زمان نزولها، "قس"(١١/ ٢١٥).
(٧) صلى اللَّه عليه وسلم.
(٨) منصوب لأنه مفعول ثان، "قس"(١١/ ٢١٥).
(٩) النار.
(١٠) هو ما تطاير منها متفرقًا، "قس"(١١/ ٢١٦).
(١١) قوله: (بشرر كالقصر) ثبت القصر هنا بإسكان الصاد، وإنما هو بفتحها، كذا قيده صاحب "النهاية"(٤/ ٦٨) وغيره؛ فإنها قراءة مشهورة عن ابن عباس، فكأنه فسر قراءته، وهو جمع قصرة بالفتح، وهي أعناق الإبل