"مَا يُضْحِكُكَ" في نـ: "وَما يُضْحِكُكَ". "فِي الأُولَى" كذا في ذ، وفي نـ:"فِي الأَوَّلِ". " {غُزًّى} واحِدُهَا غَازٍ" ثبت في سـ.
===
(١) قوله: (هذه سبيلي وهذا سبيلي) غرضه أن السبيل يذكَّر ويؤنَّث. قوله:" {غُزًّى} " بضم المعجمة وتشديد الزاي مع التنوين. "واحدها غاز" هذا وقع في رواية المستملي وحده، وهو كلام أبي عبيدة. قوله:" {هُمْ دَرَجَاتٌ}: لهم درجات" هو كلام أبي عبيدة قال: قوله {هُمْ دَرَجَاتٌ} أي: منازل، ومعناه: لهم درجات، وقال غيره: التقدير: هم ذوو درجات، "فتح"(٦/ ١١).
(٢) أي: ما وقع في قوله تعالى: {أَوْ كَانُوا غُزًّى}.