"نَعُدُّ" كذا في سـ، حـ، ذ، وفي هـ، ذ:"نَعُدُّهَا"، وفي نـ:"لَنَعُدُّهَا". "عَهْدِ النَّبِيِّ" في ذ: "عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ ". "مِنَ الْمُوبِقَاتِ" كذا في هـ، وفي نـ:"الْمُوبِقَاتِ". "يَعْنِي الْمُهْلِكَاتِ" في نـ: "يَعْنِي بِذَلِكَ الْمُهْلِكَاتِ".
===
(١) الطيالسي، "ك"(٢٣/ ١٤).
(٢) هو: ابن ميمون، "ك"(١٤/ ٢٣).
(٣) هو: ابن جرير.
(٤) قوله: (إن كنا) إن مخففة من الثقيلة، وحذف الضميرُ من "نَعُدُّ" واللامُ، وهو رواية أبي ذر عن الحموي والمستملي، قال ابن مالك: جاز استعمال "إن " المخففة بدون اللام الفارقة بينها وبين النافية عند الأمن من الالتباس، "قس"(١٣/ ٥٧٣)، وله عن الكشميهني:"نعدها"، "ف"(١١/ ٣٣٠)، أي: الأعمالَ. ولغيره كما قال في "الفتح": إن للأكثر: "لنعدّها"، "قس"(١٣/ ٥٧٣).
(٥) قوله: (من الموبقات) وهو جمع موبقة أي: مهلكة، ومعنى الحديث راجع إلى قوله:{وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمٌ}[النور: ١٥]، وكانت الصحابة يعدون الصغائر من الموبقات لشدة خشيتهم لله، "عمدة القاري"(١٥/ ٥٦٥).
(٦) بالتنوين، "قس"(١٣/ ٥٧٣).
(٧) جمع خاتمة، "ع"(١٥/ ٥٦٥)، أي: العواقب، "ك"(٢٣/ ١٤)،