"{وَاعْلَمُوا. . .} إلخ" سقط في ذ، وقَالَ بعد قولِهِ:" {لِمَا يُحْيِيكُمْ} ": "الآية".
===
(١) أي: عبد الله.
(٢) المفسر.
(٣) أي: شر ما يدب على الأرض أو شر البهائم، "بيض"(١/ ٣٧٩).
(٤) كانوا يقولون: نحن صُمّ بكمٌ [عُميٌ] عمّا جاء به محمد - صلى الله عليه وسلم - فقتلوا جميعًا بأحد، وكانوا أصحابَ اللواء، ولم يسلم منهم إلا مصعب بن عمير وابن حرملة، "بغوي"(٢/ ٢٤٠).
(٥) قوله: ({اسْتَجِيبُوا}) الاستجابة هي الطاعة والامتثال. قوله:"إذا دعاكم" الدعوة البعث والتحريض، وَوَحَّدَ الضميرَ ولم يُثَنِّه لأن استجابة الرسول كاستجابة الباري جلّ وعلا، وإنما يُذْكر أحدُهما مع الآخر للتوكيد، كذا في "القسطلاني"(١٠/ ٢٦٦، ٢٦٧). قوله:" {يُحْيِيكُمْ} " من العلوم الدينية فإنها حياة القلب، والجهل موته، "بيضاوي"(١/ ٣٨٠).