"وَلَا تَحَسَّسُوا، وَلَا تَجَسَّسُوا" في نـ: "وَلَا تَجَسَّسُوا، وَلَا تَحَسَّسُوا". "مَا يَكُونُ فِي الظَّنِّ" في نـ: "مَا يَكُونُ مِنَ الظَّنِّ"، وفي نـ:"مَا يُكْرَهُ مِنَ الظَّنِّ"، وفي سفـ، هـ، ذ:"مَا يَجُوزُ مِنَ الظَّنِّ".
===
(١) عبد اللّه بن ذكوان، "ع"(١٥/ ٢١٩).
(٢) عبد الرحمن بن هرمز، "ع"(١٥/ ٢١٩).
(٣) قوله: (ولا تناجشوا) من النجش بالنون والجيم والمعجمة، وهو: أن يزيد في ثمن المبيع بلا رغبة ليخدع غيره فيزيد عليه، "ك"(٢١/ ٢٠٣)، كذا في جميع نسخ "الصحيح"، والذي اتفقت عليه رواة "الموطأ": "ولا تنافسوا" بالفاء والمهملة من المنافسة، وكذا أخرجه مسلم، "تو"(٨/ ٣٦٦٨).
(٤) قوله: (باب ما يكون من الظن) أي: هذا باب في بيان ما يكون جوازه من الظن، هكذا وقعت هذه الترجمة في رواية الأكثرين، وفي رواية النسفي ولأبي ذر عن الكشميهني:"باب ما يجوز من الظن"، وفي رواية القابسي والجرجاني:"ما يكره من الظن"، ورواية أبي ذر أنسب لسياق الحديث، "عيني"(١٥/ ٢٢٥).