١٧ - بَابُ قَوْلِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم -: "اللَّهُمَّ عَلِّمْهُ (١٠) الْكِتَابَ (١١)"
===
(١) أي: إلى أثر الحوت، "شيخ الإسلام".
(٢) أي: ينتظر فقدانه، "ع" (٢/ ٨٨).
(٣) أي: صاحبه، وهو يوشع بن نون.
(٤) أخبرني.
(٥) أي: حين أوينا.
(٦) هي التي دون نهر الزيت بالمغرب، "ع" (٢/ ٨٨).
(٧) نطلب.
(٨) فرجعا.
(٩) قوله: " {قَصَصًا}" نصب على تقدير يقصان قصصا، من قصّ أثره يقُصّ قَصَصًا وقصا، أي يَتَّبِعُه، قال تعالى:{وَقَالَتْ لِأُخْتِهِ قُصِّيهِ}[القصص: ١١]، أي: تَتَّبِعِي أثره، قال الصغاني: قال تعالى: {فَارْتَدَّا عَلَى آثَارِهِمَا قَصَصًا}[الكهف: ٦٤]، أي: رجعا من الطريق الذي سلكاه يقُصَّان الأثر، "عيني" (٢/ ٨٨).
(١٠) أشار بهذا إلى أن هذا لا يختص [جوازه] بابن عباس، "ع" (٢/ ٩١).