"بَابُ. . . " إلخ، سقط في نـ. "حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ النَّضْرِ" في نـ: "حَدَّثَنِي سَعِيدُ بْنُ النَّضْرِ". " {لَتَرْكَبُنَّ} " في نـ: " {ليركبن} ". "هَذَا نَبِيُّكُمْ" في نـ: "هَذَا نَبِيُّكُمْ -صلى اللَّه عليه وسلم-".
===
(١) فتح الباء ابن كثير وحمزة والكسائي خطابًا للواحد، والباقون بضمها خطابًا للجمع، "قس"(١١/ ٢٢٩).
(٢) حالا بعد حال، "بيض"(٢/ ١١٤٣)، وقيل: سماء بعد سماء كما وقع في الإسراء، "قس"(١١/ ٢٣٠).
(٣) ابن بشير، "قس"(١١/ ٢٣٠).
(٤) وقد ضبط الصغاني بخطه بكسر الراء ولعله جر على الجوار.
(٥) ابن جبر.
(٦) قوله: (قال هذا نبيكم) يحتمل أن يكون فاعل "قال" قوله: "نبيكم"، و"هذا" إشارة إلى التفسير السابق، وهو قوله: حالًا بعد حال، فيكون تفسيرًا مسندًا، ويحتمل أن يكون الفاعل ضمير ابن عباس، والمشار إليه المخاطب بقوله:" {لَتَرْكَبُنَّ} "، وهو على قراءة فتح الباء خطابًا للنبي -صلى اللَّه عليه وسلم-، فيكون تفسيرًا موقوفًا، ذكره ابن كثير، كذا في "التوشيح"(٧/ ٣١٢٤) للسيوطي -رحمه اللَّه-.