(١) وسقط لفظ "باب" عند أبي ذر وكريمة، "ف "(٦/ ٤٢٣).
(٢) أي: بشعلة من النار.
(٣)" قال ابن عباس" هو عبد اللّه ابن عم رسول اللّه - صلى الله عليه وسلم -.
(٤) سمي به لأن موسى طواه ليلًا، "ف"(٦/ ٤٢٤).
(٥) ومن جعله اسم أرض لم ينونه، ومن نجعله اسم الوادي صرفه، "ف"(٦/ ٤٢٤).
(٦) قوله: ({سِيرَتَهَا}) قال تعالى: {سَنُعِيدُهَا سِيرَتَهَا الْأُولَى} أي: "حالَتَها". قوله:"و {النُّهَى} التُّقَى" يريد تفسير قوله تعالى: {إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِأُولِي النُّهَى}، قال البيضاوي (٢/ ٥٠): أي: لِذوي العقول الناهية عن اتّباع الباطل وارتكاب القبائح، جمع نُهْيَةٍ.
(٧) قوله: ({بِمَلْكِنَا}) قرؤوا بفتح الميم وبالضمّ وبالكسر، "ف"(١٤/ ٤٢٤)، يريد تفسير قوله تعالى:{مَا أَخْلَفْنَا مَوْعِدَكَ بِمَلْكِنَا} أي: بأن ملكنا أمرنا إذ لو خلينا وأمرنا ولم يسول لنا السامري لما أخلفنا، كذا في "البيضاوي"(٢/ ٥٥). قوله:" {هَوَى} شَقِي" قال تعالى: {وَمَنْ يَحْلِلْ عَلَيْهِ غَضَبِي فَقَدْ هَوَى}، وقال:{وَأَصْبَحَ فُؤَادُ أُمِّ مُوسَى فَارِغًا} أي: "إِلَّا من ذكر