"قَدْ بَيَّنَ اللهُ" كذا في سفـ، وفي هـ، ذ:"قَدْ بَيَّنَ رَسُولُ اللهِ"، وفي نـ:"وَقَدْ بَيَّنَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - ". "حُكْمَهَا" كذا في قتـ، وفي نـ:"حُكْمَهُمَا".
===
(١) من المتشابهات، "ك"(٢٥/ ٥٩).
(٢) كالخسف كما فعل بقارون، "ك"(٢٥/ ٥٩)، "ع"(١٦/ ٥٣٣).
(٥) قوله: (هاتان) أي: المحنتان أو البليتان أو الخصلتان وهما: اللبس والإذاقة، "أهون" من الاستئصال والانتقام من عذاب الله إن كانتا أيضًا من عذاب الله، ولكن هما أخف، ومرَّ في سورة "الأنعام" بلفظ: "وهذا" أي: الأخير من أقسام الترديد، وهو الجمع بينهما، كذا في "ع"(١٦/ ٥٣٣)، "ك"(٢٥/ ٥٩).
(٦) شك من الراوي.
(٧) قوله: (باب من شبه … ) إلخ، وضع هذا الباب للدلالة على أن القياس على نوعين: صحيح مشتمل على شرائطه المذكورة في أصول الفقه، وفاسد بخلاف ذلك. فالمذموم هو الفاسد، وأما الصحيح فلا مذمة فيه بل هو مأمور به، كما ذكرناه عن قريب (في ك. ٩٦، ب: ٨). قال الكرماني: