"دَخَلَ عَلَيَّ النَّبِيُّ" في نـ: "دَخَلَ عَلَيَّ رَسُولُ اللهِ".
===
وفي "الكرماني"(١٢/ ١٦٧): وقد يوهم هذا القول أن فيه إزراءً بحق الوالدين، وإنما جاز ذلك لأنهما ماتا كافرين، وسعد مسلم ينصر الدين ويقاتل الكفار، فتفديته بكل كافر غير محذور، انتهى.
وفي "التنقيح"(٢/ ٦٤٩): قال ابن الزملكاني: الحق أن كلمة التفدية نُقِلَت بالعرف عن وضعها، وصارت علامة على الرِّضا، فكأنه قال: ارم مرضيًّا عنك، انتهى.
(١) جمع دَرَقَة، أي: جواز اتخاذ ذلك ومشروعيته، "ف"(٦/ ٩٥).
(٢) هو الحجفة، ويقال: هو الترس الذي يتخذ من الجلود، "ك"(١٢/ ١٦٧).
(٣)"إسماعيل" ابن أبي أويس، كما جزم به المزي في "الأطراف"(١٢/ ٢٣)، "ف"(٦/ ٩٥).
(٤)"ابن وهب" عبد الله المصري.
(٥)"عمرو" بفتح العين ابن الحارث.
(٦)"أبو الأسود" محمد بن عبد الرحمن معروف بيتيم.
(٧)"عروة" ابن الزبير.
(٨) قوله: (بغناء) بكسر المعجمة وبالمد، و"بعاث" بضم الموحدة وخفة المهملة وبالمثلثة، غير منصرف: يوم حرب كان بين الأوس والخزرج