"{بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ} إلى {جَمِيلٌ} " ثبت في ذ، وسقط لغيره. " {وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ} " في نـ: "فَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ".
===
(١) أي: لعل الذي حصل لها، "قس"(١٠/ ٣٥٤).
(٢) أي: من أجل حديث، "قس"(١٠/ ٣٥٤).
(٣) في حقها، وهو حديث الإفك، وتحدث بضم أوله مبنيًّا للمفعول، "قس"(١٠/ ٣٥٤).
(٤) قوله: (مثلي ومثلكم كيعقوب) أي: صفتي كصفة يعقوب - عليه السلام - حيث صبر صبرًا جميلًا وقال:{وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ}. وسقط قوله:{بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ}" إلى "{جَمِيلٌ}" لغير أبي ذر، كذا في "القسطلاني" (١٠/ ٣٥٤). قال الكرماني (١٧/ ١٦٢): لا منافاة بينه وبين ما تقدم من أنها قالت: "أبا يوسف" وإن كانت القصة واحدة، لأن هذا من كلام الراوي نقلًا بالمعنى، انتهى.
(٥) أي: زينت.
(٦) لأنه كان في غاية الجمال، "قس" (١٠/ ٣٥٥).
(٧) قوله: ({وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَنْ نَفْسِهِ}) طلبت منه وعجلت (١) أن يواقعها، من راد يرود إذا جاء وذهب لطلب الشيء. قوله: " {وَغَلَّقَتِ الْأَبْوَابَ} " قيل: كانت سبعة. والتشديد للتكثير أو للمبالغة في الإيثاق.