"كِتَابُ التفسير، {بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ} " في قتـ: "كِتَابُ تَفْسِيرِ القُرْآنِ {بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ} "، وفي ذ:" {بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ}، كِتَابُ تَفْسِيرِ القُرْآنِ". "بَابُ" سقط في نـ.
===
(١) وهو التكشيف عن مدلولات نظم القرآن، "ع"(١٢/ ٤١٠).
(٢) قوله: (كتاب التفسير) تفعيل من الفسر، وهو البيان. وجميع ما علّقه المصنف في "الصحيح" من التفسير عن ابن عباس [فهو من نسخة علي بن أبي طلحة عنه] وهي موصولة في تفسير ابن جرير وابن أبي حاتم.
ثم اعلم أن طريق الجمع بين ما ورد في سبب نزول آية وورد حديث آخر في نزولها بسبب آخر: أنها نزلت في الأمرين معًا، "توشيح"(٦/ ٢٧٤٤).
(٣) أي: مشتقان منها، "تو"(٦/ ٢٧٤٤).
(٤) هذا بالنظر إلى أصل المعنى، وإلا فصيغة فعيل من صيغ المبالغة، وقد تَرِدُ صيغة فعيل بمعنى الصفة المشبهة، وفيها أيضًا زيادة لدلالتها على الثبوت، بخلاف مجرد الفاعل فإنه يدل على الحدوث، "قس"(١٠/ ٥).
(٥) أي: بمعنى الفاعل لا المفعول؛ لأنه قد يرد بمعنى المفعول فاحترز عنه، "قس"(١٠/ ٥).
(٦) قوله: (ما جاء في فاتحة الكتاب) أي: من الفضل، أو من التفسير،