"قِرَابَ" كذا في سفـ، ذ، وفي ك:"جِرَابَ". "وِكَالَةِ الْمَرْأَةِ" كذا في ذ، وفي نـ:"وِكَالَةِ الامْرَأَةِ".
===
(١) قوله: (فلم يكن القيراط يفارق قراب جابر) كذا لأبي ذر والنسفي بقاف، قال الداودي: يعني خريطته، وتعقَّبه ابن التين بأن المراد قراب سيفه، وأن الخريطة لا يقال لها: قراب، وقد وقع في رواية الأكثر "جراب"، فهو الذي حمل الداودي على تأويله المذكور، [وقد] زاد مسلم من وجه آخر: "فأخذه أهل الشام يوم الحَرَّة"، "ف"(٤/ ٤٨٦).