"وَقَالَ أَبُو حُمَيْدٍ" كذا في ذ، وفي نـ:"قَالَ أَبُو حُمَيدٍ". "فَلْيَتَعَجَّلْ" كذا في ذ، وفي نـ:"فَلْيُعَجِّلْ ". "الحديث" سقط في نـ. "أَخْبَرَنِي أَبِي" في نـ: "قَالَ: أَخْبَرَنِي أَبِي".
===
(١) أي: في الرجوع إلى الوطن، "ف"(٦/ ١٣٩).
(٢)"وقال أبو حميد" هو عبد الرحمن الساعدي، سبق في حديث مطولًا في "الزكاة".
(٣) قوله: (إني متعجِّل … ) إلخ، هو طرف من حديث سبق في "الزكاة " بطوله (برقم: ١٤٨١).
(٤)"محمد" العنزي البصري.
(٥)"يحيى" ابن سعيد القطان.
(٦)"هشام " هو ابن عروة.
(٧)"أبي " هو عروة بن الزبير بن العوام.
(٨) قوله: (عن مسير النبي -صلى الله عليه وسلم-) هو متعلق بقوله "سئل ". وقوله:"كان يحيى يقول: وأنا أسمع، فسقط عني" هو جملة معترضة بينهما، أي: قال البخاري: قال ابن المثنى: وكان يحيى يقول تعليقًا عن عروة أو مسندًا إليه أنه قال: سئل أسامة وأنا أسمع السؤال، فقال يحيى: سقط عني هذا اللفظ،