"وَأَشَارَ" كذا في عسـ، ذ، ولغيرهما:"فَأَشَارَ". "أَيْ خُذ" في هـ: "أَنْ خُذ". "إِلَى الشَّمْس" في نـ: "إِلَى السَّمَاءِ". "فَأَوْمَأَتْ" في هـ: "فَأَشَارَتْ". "أَنْ نَعَمْ" في ذ: "أَيْ نَعَمْ".
===
تعالى اللَّه عن ذلك علوًّا كبيرًا. وقد بالغ ابن العربي في إنكاره ونسب قائله إلى الجهل؛ لأن اللَّه تعالى وصفه بأنه منكر من القول وزور، فكيف يقال: إذا أعاد القول المحرم المنكر يجب عليه أن يكفّر ثم تحل له المرأة؟! انتهى. وإلى هذا أشار البخاري بقوله:"لأن اللَّه تعالى لم يدل على المنكر والزور"، "فتح"(٩/ ٤٣٥).
(١) سيجيء بيانه في "٢٥ - باب اللعان".
(٢) تعميم بعد تخصيص، "خ"، مرَّ (برقم: ١٣٠٤).
(٣) أي: بالبكاء على المريض، "ك"(١٩/ ٢١٠).
(٤) وصله في "الملازمة"(ح: ٤٥٧)، "قس"(١٢/ ٧٩)، مرَّ (برقم: ٢٤٢٤).