"قَالَ مُحَمَّدٌ" كذا في مه، وفي ذ:"قَالَ أَبُو عَبدِ اللهِ"(٨). "التَّعْلِيق" في سفـ: "التَّعَلُّقِ" مصحح عليه. "حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ" في نـ: "حَدَّثَنِي عَبْدُ اللهِ".
===
(١) بسكون العين وضمها: الخوف، "قس"(١٤/ ٥٢١).
(٢) بغير ميم، "قس"(١٤/ ٥٢١).
(٣) أي: الكلم: القليلة الجامعة للمعاني الكثيرة، "ك"(٢٤/ ١١٨).
(٤) قال الهروي: يعني القرآن، إذ هو الغاية القصوى في إيجاز اللفظ واتساع المعاني، "قس"(١٤/ ٥٢٢)، "ع"(١٦/ ٢٩٥).
(٥) أي: في المنام، قال أهل التعبير: الحلقة والعروة المجهولة تدل لمن تمسك بها على قوته في دينه وإخلاصه فيه، "ع"(١٦/ ٢٩٥).
(٦) المسندي، "ع"(١٦/ ٢٩٥).
(٧) ابن سعد السمان البصري، "ع"(١٦/ ٢٩٥).
(٨) كذا لأبي ذر، ووقع في رواية كريمة:"قال محمد"، فقال بعض الشراح: لا منافاة لأنه اسمه، والقائل هو البخاري، فأراد تعظيمه فكناه فأخطأ؛ لأن محمدًا هو الزهري ليست كنيته أبا عبد الله بل هو أبو بكر،