كان قبل مقدم النبي - صلى الله عليه وسلم -. وأجاب البيهقي بأنه يحتمل أن يكون سالم استمرَّ يؤمهم بعد أن تحول النبي - صلى الله عليه وسلم - إلى المدينة ونزل بدار أبي أيوب قبل بناء مسجده بها، فيحتمل أن يقال: فكان أبو بكر يصلي خلفه إذا جاء إلى قباء، كذا في "ع"(١٦/ ٤٢٩)، "ك"(٢٤/ ٢٢٠)، "ف"(١٣/ ١٦٨).
(١) ابن عتبة.
(٢) مرَّ الحديث (برقم: ٦٩٢) بمضمونه بعبارة أخرى.
(٣) ممدودًا ومقصورًا منصرفًا وغير منصرف.
(٤) الظاهر أنه ابن [عبد] الأسد المخزومي زوج أم سلمة أم المؤمنين، هاجر [إلى] الحبشة، "ك"(٢٤/ ٢٢٠)، "ع"(١٦/ ٤٢٩).
(٥) أي: ابن حارثة، "ف"(١٣/ ١٦٨)، هو ابن الخطاب العدوي الأسدي من المهاجرين الأولين شهد المشاهد كلها، [انظر "الكرماني"(٢٤/ ٢٢٠)].