"لِلنِّسَاءِ" كذا في هـ، وفي سـ، حـ، ذ:"لِلنِّسوَةِ". "الْعُرُسَ" في نـ: "الْعَرُوْسَ". "فَروَةُ" في نـ: "فَرْوَةُ بْنُ أَبِي الْمغْرَاءِ". "تَزَوَّجَنِي" في نـ: "قَالَتْ: تَزَوجَني". "فَأَدْخَلَتْنِي" في نـ: "أَدْخَلَتْني".
===
(١) قوله: (يهدين) بفتح أوله من الهداية، وبضمه من الهدية، ولما كانت العروس تجهز من عند أهلها إلى الزوج احتاجت إلى من يهديها الطريق إليه أو أطلقت عليها أنها هدية، فالضبط بالوجهين على هذين المعنيين. وأما قوله:"وللعروس" فهو اسم للزوجين عند أول اجتماعهما يشمل الرجل والمرأة، كذا قاله الشيخ ابن حجر (٩/ ٢٢٣).
قال في "المجمع"(٥/ ١٥٩): والمهدية كانت أم عائشة، فهن دعون لها ولمن معها وللعروس بقولهن: على الخير أي: جئتن أو قَدِمْتُن على الخير، وكذا في "الكرماني"(١٩/ ١١٣). [انظر "الأبواب والتراجم"(٥/ ٢٣٦)].
(٢) عروة بن الزبير.
(٣) أي: حظ ونصيب، "قس"(١١/ ٥٠٣).
(٤) كناية عن الفأل، وطائر الإنسان: عمله الذي قدمه، "ك"(١٩/ ١١٤).