١٠٢ - بَابُ دُعَاءِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - إِلَى الإِسْلَامِ وَالنُّبُوَّةِ (٨)، وَأَنْ لَا يَتَّخِذَ بَعْضُهُمْ بَعْضًا أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ
"فَلَمَّا قَرَأَهُ كِسْرَى" في نـ: "فَلَمَّا رَآهُ كِسْرَى". "إِلَى الإِسْلَامِ" في قتـ: "النَّاسَ إِلَى الإِسْلَامِ".
===
(١)" عبد الله بن يوسف" التِّنِّيسي.
(٢)"الليث" ابن سعد الإمام.
(٣)"عقيل" بالضم، ابن خالد الأيلي.
(٤)"ابن شهاب" محمد بن مسلم الزهري.
(٥) بتشديد الراء بعد الخاء المعجمة، "قس"(٦/ ٤٦٧).
(٦) قوله: (خَرّقه) أي: مزّقه، كذا في "الكرماني"(١٢/ ١٨٤). قوله:"كل ممزق" أي: كل نوع من التفريق، ومرّ حديثا الباب مع بيانهما (برقم: ٦٤، ٦٥) في "باب ما يذكر في المناولة، وكتاب أهل العلم بالعلم إلى البلدان".
(٧) أي: كل نوع من التمزيق، وهو التفريق.
(٨) قوله: (دعاء النبي - صلى الله عليه وسلم - الناسَ إلى الإسلام والنبوة. . .) إلخ، أورد فيه أحاديث: أحدها: حديث ابن عباس في كتاب النبي - صلى الله عليه وسلم - إلى قيصر، وفيه حديث عن أبي سفيان بن حرب، وقد تقدم بطوله في "بدء الوحي"،