"فَكَتَبوا" في نـ: "وَكَتَبُوا". "الْكُتُبَ" ثبت في ذ." {لِيَشْتَرُوا بِهِ} " كذا في هـ، وفي نـ:"لِيَشْتَرُوا بِذلك". "وَلَا وَاللَّهِ" في نـ: "فَلَا وَاللَّهِ". "أُنْزِلَ عَليْكُمْ" في سـ: "أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ".
(٢) إسناد المجيء إلى العلم مجاز كإسناد النهي إليه، "ك"(٢٥/ ٢١٦)،"ع"(١٦/ ٧٠٨).
(٣) مع أن كتابهم محرف فلم تسألون أنتم عنهم؟ "ك"(٢٥/ ٢١٦)، "ع"(١٦/ ٧٠٨).
(٤) المقصود من الباب: بيان كيفية تلقي النبي - صلى الله عليه وسلم - كلام [الله تعالى] من جبرئيل عليه السلام، "ك"(٢٥/ ٢١٧).
(٥) أي: بالقرآن،"ع"(١٦/ ٧٠٨).
(٦) قوله: (قول الله: {لَا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ} … ) إلخ، قال ابن بطال (١٠/ ٥٢٦): غرضه في هذا الباب أن تحريك اللسان والشفتين بقراءة القرآن عمل يؤجر عليه. وقوله:" {فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ} " فيه إضافة الفعل إلى الله تعالى والفاعل له من يأمره بفعله، فإن القارئ لكلامه تعالى على النبي - صلى الله عليه وسلم - هو جبرئيل، ففيه بيان لكل ما أشكل من كل فعل ينسب إلى الله تعالى مما لا يليق به فعله من المجيء والنزول ونحو ذلك، انتهى.