"بَابُ بَرَكَةِ السَّحُورِ" في نـ: "بَابُ مَنْ تَرَكَ السَّحُورَ". "وَلَمْ يَذْكُرِ السَّحُورَ" في هـ، سفـ:"وَلَمْ يُذْكَرْ سَحُورٌ"، وفي نـ:"وَلَمْ يَذْكُرُوا السَّحُورَ". "فَإنَّكَ تُوَاصِلُ" كذا في عسـ، وفي نـ:"إنَّكَ تُوَاصِلُ".
===
(١)" جويرية" ابن أسماء الضبعي.
(٢)"نافع" مولى ابن عمر.
(٣)"عبد الله" ابن عمر بن الخطاب.
(٤) قوله: (فنهاهم) قال الكرماني (٩/ ٩٨): اختلفوا في أنه نهي تحريم أو تنزيه، والظاهر الأول، انتهى. قال العيني (٨/ ٦٩): كره أبو حنيفة ومالك والشافعي وجماعة من أهل الفقه والأثر الوصالَ على كل حال.
(٥) لأن الله تعالى يفيض عليه ما يسدُّ مسدَّ طعامه وشرابه، ولا مانع أن يكون على ظاهره بأن يرزقه ويشربه من الجنة، "ع"(٨/ ٦٨).