"قَولُه" سقط في نـ."اعْمَلْ" في نـ: "فَاعْمَل"، وفى نـ:"يَعْنِي اعْمَلْ". "يُعْرَفُ مِنْهُ" في نـ: "مِمَّا يُعْرَف مِنْهُ". "فَأنْزَلَ اللَّهُ" في نـ: "فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ".
===
(١) قوله: ({فَإِذَا قَرَأْنَاهُ}) أي: قرأ عليك جبرئيل، فجعل [قراءة] جبريل قراءته، " {فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ} " أي: قراءته عليك، "مدارك"(٣/ ٥٧٢)، وتكرر فيه حتى يرسخ في ذهنك، "بيضاوي"(٢/ ١١١٤).
(٢) فيما وصله ابن أبي حاتم، وقال أيضًا فيما ذكره ابن كثير:{ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ}[القيامة: ١٩] أي: نبين حلاله وحرامه، "قسطلاني"(١١/ ٢٠٩).
(٣) أبو رجاء البغلاني، "قس"(١١/ ٢٠٩).
(٤) هو ابن عبد الحميد، "قس"(١١/ ٢٠٩).
(٥) الكوفي، "قس"(١١/ ٢٠٩).
(٦) أي: عليه السلام.
(٧) قوله: (وكان مما يحرك به لسانه وشفتيه) بالتثنية، قوله:"فيشتد عليه" أي: حالة نزول الوحي لثقله، ولذا كان تلحقه البرحاء، "وكان يُعرف منه" ذلك الاشتداد حالة النزول عليه. وعند ابن أبي حاتم: وكان إذا نزل