"وَقَوْلِهِ تَعَالَى" في نـ: "وَقَوْلِ اللهِ عَزَّ وَجلَّ". " {وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ} الآية" في ذ، بدله:"إلى قولهِ: {سَكَنٌ لَهُمْ} "، وزاد في نـ:" {إِنَّ صَلَاتَكَ} -في نسخة:{إنّ صلواتِك} - {سَكَنٌ لَهُمْ} "، أي: تسكن إليها نفوسهم وتطمئن بها قلوبهم، "قس"(٣/ ٧١٦). "ابنِ مُرَّةَ" سقط في ذ. "عَلَى آلِ فُلَانٍ" في نـ: "عَلَى فُلَانٍ".
===
= للإشارة إلى أن أخذها ظلم، فإنه ليس بينه وبين الله حجاب، وإن كان المظلوم عاصيًا؛ لما ورد:"دعوة المظلوم مستجابة وإن كان فاجرًا"، ["مجمع الزوائد"(١٠/ ١٥١)].
(١) من الذنوب.
(٢) أي: ادْعُ لهم، "قس"(٣/ ٧١٦).
(٣)"حفص بن عمر" الحوضي.
(٤)"شعبة" ابن الحجاج بن الورد العتكي.
(٥)"عمرو بن مرة" ابن عبد الله الكوفي التابعي.
(٦)"عبد الله بن أبي أوفى" علقمة ابن خالد، الأسلمي.
(٧) أي: اغفر له وارحمه، "قس"(٣/ ٧١٧).
(٨) قوله: (اللَّهُمَّ صَلِّ على آل فلان) كذا في رواية الأكثرين،