"بَابٌ" سقط في سف. "حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ" كذا في ذ، وفي نـ:"حَدَّثَنِي إِسْحَاقُ". "أَخْبَرَنَا حَبَّانُ" في ذ: "حَدَّثَنَا حَبَّانُ".
===
ولا عمدًا، لكن تقديره: إلا أن قتله خطأً، وقال الأصمعي: المعنى إلا أن يقتله خطأً، وهو استثناء منقطع، "ع"(١٦/ ١٥٥).
(١) قوله: (باب) كذا لهم، وأما النسفي فعطف بدون "باب"، فقال بعد قوله:" {خَطَأً} الآية": "وإذا أقر … " إلخ، وذكروا كلهم حديث أنس - رضي الله عنه - في قصة اليهودي والجارية، ويحتاج إلى مناسبته للآية؛ فإنه لا يظهر أصلًا، فالصواب صنيع الجماعة، "ف"(١٢/ ٢١٣).
(٢) قوله: (إسحاق) قال الغساني: لم أجده منسوبًا عند أحد، ويشبه أن يكون ابن منصور، وقيل: لا يبعد أن يكون إسحاق بن راهويه، فإنه كثير الرواية عن حبان، "ع"(١٦/ ١٥٦).
(٣) بفتح الحاء المهملة وتشديد الموحدة: ابن هلال، "ع"(١٦/ ١٥٦).
(٤) ابن يحيى، "ع"(١٦/ ١٥٦).
(٥) الرضّ: الدق، "قاموس"(ص: ٥٩٣).
(٦) أي: للجارية، أي: سئل عنها، وإنما سئل عنها مع أنه لا يثبت بإقرارها شيء ليعرف المتهم من غيره فيطالب، فإن اعترف ثبت عليه، "ع"(١٦/ ١٥٦).