"سَمِعْتُ أَبَا حَازِمٍ" في نـ: "قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا حَازِم"، وزاد بعده في نـ:"يَقُولُ" وفي نـ: "قَالَ". "فَرَأْ" في نـ: "فَرَ" في الموضعين الآتيين.
===
(١) أي: على تعليمه، "ف"(٩/ ٢٠٥).
(٢) أي: ماليٍّ عَينِيٍّ، ويحتمل غير ذلك، "ف"(٩/ ٢٠٥).
(٣) قوله: (بغير صداق) هذا كالبيان لما قبله، "خ". قال الكرماني (١٩/ ١١٠): فإن قلت: القرآن أي: تعليمه صداق فكيف قال: بغير صداق؟ وهل هو إلا منافاة؟ قلت: غرضه صداق ماليّ، انتهى. [انظر "الكوكب الدري"(٢/ ٢٢٦)].
(٤) المديني.
(٥) هو ابن عيينة، "ف"(٩/ ٢٠٥).
(٦) قوله: (إذ قامت امرأة) هذه المرأة لم أقف على اسمها، ووقع في "الأحكام" لابن القطاع أنها خولة بنت حكيم أو أم شريك، وهكذا نقل من اسم الواهبة الوارد في قوله تعالى:{وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ}[الأحزاب: ٥٠]، وقد تقدم بيان اسمها في تفسير "سورة الأحزاب"(برقم: ٤٧٨٨) وما يدل على تعدد الواهبة، "فتح الباري"(٩/ ٢٠٦).
(٧) على [طريق] الالتفات، وإلّا فالأصل أن يقال: إني قد وهبت نفسي لك، "قسطلاني"(١١/ ٤٩٤).
(٨) بفتح الراء وإسكان الهمزة، وفي بعضها: بدون الهمزة، "خ".