"أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللهِ" في صـ: "ثَنَا عَبْدُ اللهِ". "أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ" في نـ: "ثَنَا مَعْمَرٌ". "اسْتَأْذَنَ النَّبِيُّ" في هـ: "اسْتَأْذَنَ عَلَيَّ النَّبِيُّ". "وَصَفَفْنَا" في نـ: "وَصَفَّنَا" أي: صفَّنا رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -، "ع "" ٤/ ٢٩٨". "وَسَلَّمْنَا" في عسـ، ذ:"فَسَلَّمْنَا".
===
(١) أي: الإمام الأعظم أو من يجري مجراه، "ع"(٤/ ٢٩٧).
(٢) قوله: (إذا زَارَ الإمامُ قومًا فأَمَّهُم) لم يبيِّن حكمَه في الترجمة: هل للإمام ذلك (١)، أم يحتاج إلى إذن القوم؟ فاكتفى بما ذُكر في حديث الباب، فإنه يُشعر بالاستئذان، كما سنذكره إن شاء الله تعالى، "ع"(٤/ ٢٩٧).
(٣)"معاذ بن أسد" المروزي.
(٤)"عبد الله" ابن المبارك المروزي.
(٥)"معمر" هو ابن راشد الأزدي.
(٦)"الزهري" هو محمد بن مسلم بن شهاب.
(٧) الأنصاري، "قس"(٢/ ٣٧٣).
(٨) قوله: (أين تحبُّ إلخ) فيه المطابقة للترجمة، فإنه يتضمن أمرين: أحدهما: قصدًا، وهو تعيين المكان من صاحب المنزل، والآخر: ضمنًا، وهو الاستئذان بالإمامة. فإن قلت: الإمام الأعظم سلطان على المالك