"أُفِضْ" كذا في هـ، وفي نـ:"أُفِيضُ". "لَو كُنْتَ" كذا في قتـ، وفي نـ:"إنْ كُنْتَ". "بَابُ التَّعْجِيلِ إلَى الْمَوْقِفِ" كذا في ك بغير حديث.
===
(١) قوله: (أنظرني) أي: أمهلني. قوله:"أفيض" بضم الهمزة والرفع على الاستئناف، وللكشميهني:"أُفِضْ" بالجزم لأنه جواب الأمر، "قس"(٤/ ٢١٠)"ع"(٧/ ٢٥٥).
(٢) أي: أغتسل.
(٣) عن مركوبه.
(٤) أي: الحجاج من فسطاطه، "قس"(٤/ ٢١٠).
(٥) أي: ابن عمر.
(٦) قائله: سالم.
(٧) قوله: (لو كنتَ) الخطاب للحَجَّاج، وكلمة "لو" بمعنى إن، يعني لمجرد الشرطية بدون ملاحظة الامتناع، فافهم، "ع"(٧/ ٢٥٥)، "قس"(٤/ ٢١٠).
(٨) أي: سالم.
(٩) قوله: (باب التعجيل إلى الموقف) هكذا وقع هذا الباب بهذه الترجمة عند الأكثرين بغير حديث فيه، وسقط من رواية أبي ذر وابن عساكر أصلًا، "قس"(٤/ ٢١٠)، "ع"(٧/ ٢٥٥).