"بَيْنَمَا" في نـ: "بَيْنَا". "الْعَطَشُ" في سـ، حـ: "الْعُطَاشُ".
===
(١) لكل من احتاج إلى ذلك، "ع" (٩/ ٧٤).
(٢) "عبد الله بن يوسف" هو التِّنِّيسي.
(٣) "مالك" الإمام المدني.
(٤) "سُمَيّ" مولى أبي بكر، أي: ابن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام.
(٥) "أبي صالح" ذكوان السمان.
(٦) لم أقف على اسمه، "ف" (٥/ ٤١).
(٧) قوله: (فاشتدّ عليه) وقعت الفاء هنا موضع "إذا" تقديره: بينا رجل يمشي إذا اشتد عليه العطش، "ف" (٥/ ٤١)، "ع" (٩/ ٧٤).
(٨) قوله: (العطش) كذا في رواية الأكثرين، وكذا هو في "الموطأ"، ووقع في رواية المستملي: "العُطاش"، وهو داء يصيب الإنسان فيشرب فلا يَرْوَى، قال ابن التين: والصواب العطش، وقيل: يصحّ على تقدير أن العطش يحدث منه داء فيكون العطاش اسمًا للداء كالزُّكام، قاله العيني (٩/ ٧٤)، قال ابن حجر (٥/ ٤١): وسياق الحديث يأباه، وظاهره أن الرجل سقى الكلبَ حتى روي، ولذلك جوزي بالمغفرة، انتهى.