"حَدَّثَنَا أَبُو الزِّنَادِ" كذا في عسـ، قتـ، ذ، وفي نـ:"أَخْبَرَنَا أَبُو الزِّنَادِ".
===
(١) قوله: (بالدَّبور) بفتح الدال: التي تجيء من قِبَل وجهك إذا استقبلت القبلة أيضًا، فهي تأتي من دبرها، "قس"(٣/ ٦٦).
(٢) جمع زلزلة، وهي حركة الأرض، "قس"(٣/ ٦٧).
(٣)"أبو اليمان" الحكم بن نافع.
(٤)"شعيب" هو ابن أبي حمزة.
(٥)"أبو الزناد" عبد الله بن ذكوان.
(٦)"عبد الرحمن" هو ابن هرمز الأعرج.
(٧)"أبي هريرة" عبد الرحمن بن صخر.
(٨) قوله: (يُقبَضَ العلم) وذلك بموت العلماء وكثرة الجهلاء، "وتكثُرُ الزلازل" قال المهلب: ظهور الزلازل والآيات وعيد من الله تعالى لأهل الأرض، قال تعالى:{وَمَا نُرْسِلُ بِالْآيَاتِ إِلَّا تَخْوِيفًا}[الإسراء: ٥٩]، "عيني"(٥/ ٢٨٩).
(٩) قوله: (ويتقارب الزمان) المراد به: قرب القيامة، أو قصر مدة