"{عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ} " في نـ: "سُورَةُ {عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ} "، وزاد بعده في نـ:"بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ". "قَالَ مُجَاهِدٌ" في نـ: "وَقَالَ مُجَاهِدٌ". "لَا يُكَلِّمُونَهُ" في هـ، حـ، ذ:"لا يَمْلِكُونَه". "أَنْ يَأْذَنَ لَهُمْ" زاد بعده في نـ: " {صَوَابًا}[النبأ: ٣٨]: حقًّا في الدنيا وعمل به. وَقَالَ غيرُه:{وَغَسَّاقًا}[النبأ: ٢٥] غَسَقَتْ عَيْنُه، وَيَغسِقُ الجُرْحُ: يَسِيلُ، كَأَنَّ الغَسَّاقَ والغَسِيقَ وَاحِدٌ". ووقع بعد:"عمل به" في سفـ: "وَقَالَ ابنُ عَبَّاسٍ: {ثَجَّاجًا}[النبأ: ١٤]: منصبًا، {أَلْفَافًا}[النبأ: ١٦]: ملتفة".
===
(١) مكية وآيها أربعون، "قس"(١١/ ٢١٨).
(٢) فيما وصله الفريابي، "قس"(١١/ ٢١٨).
(٣) أي: لإنكارهم البعث، "قس"(١١/ ٢١٨). لأن الرجاء يستعمل في الأمن والخوف.
(٤) خوفًا منه.
(٥) قوله: (إلا أن يأذن لهم) في الكلام. قوله:" {صَوَابًا} " أي: "حقًّا في الدنيا وعمل به" وقيل: قال: لا إله إلا اللَّه. "وقال غيره" عن ابن عباس: "غساقًا" أي: "غسقت -أي: دمعت- عينه" غسقًا: أظلمت، قال ابن عباس: الغساق: الزمهرير يحرقهم برده، وقيل: هو صديد أهل النار، "وَيغسِقُ الجرح" أي: "يسيل" منه ماء أصفر "كأن الغساق والغسيق واحد"، وسقط هذا لغير أبي ذر، وذكره المؤلف في "بدء الخلق"، "قس"(١١/ ٢١٨).