"إذَا اقْتَسَمَ … وَغَيْرَهَا" في ذ: "إذَا قسم … وَغَيْرَهُ". "حَدَّثَنَا عَمْرُو" في ذ: "حَدَّثَنِي عَمْرُو".
===
(١) بالتنوين.
(٢) نحو البساتين وسائر العقارات، "ع"(٩/ ٢٨٥).
(٣) لأن الشفعة في الشركة لا في القسمة، لقوله -صلى الله عليه وسلم-: "إذا وقعت … " إلخ، "ع"(٩/ ٢٨٥).
(٤) قوله: (فلا شفعة) قيل: لا مطابقة بين الحديث والترجمة؛ لأن في الترجمة لزوم القسمة وليس في الحديث إلا نفي الشفعة، وأجيب بأنه يلزم من نفي الشفعة نفي الرجوع إذ لو كان للشريك الرجوع لعاد ما يشفع فيه مشاعًا، فحينئذ تعود الشفعة، قاله العيني (٩/ ٢٨٥)، ومرّ اختلاف المذاهب في "كتاب الشفعة"(برقم: ٢٢٥٧)، والله أعلم بالصواب.
(٥) ابن بحر الباهلي البصري الصيرفي، "قس"(٥/ ٥٧٤).
(٦) اسمه ضحاك بن مخلد، وهو شيخ البخاري أيضًا، "ع"(٩/ ٢٨٦).