"وَلَوْ كُنَّ" في نـ: "وَلَوْ كَانَ". "حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ" في نـ: "حَمَّادٌ". "أخْبَرَهُ" في سـ، حـ، ذ:"أَخْبَرَهُم". "بِالصَّهْبَاءِ" في نـ: "فِي الصَّهْبَاءِ". "وَهِيَ" في سـ، حـ، ذ:"وَهُوَ".
===
(١) أي: كالكاره، والقذارة ضد النظافة، "ك"(٢٠/ ٢٩).
(٢) قوله: (ولا أمر بأكلهن) فإن قلت: ليس في هذا الحديث تصريح الأمر بالأكل؟ قلت: المراد إما تقريره -صلى اللَّه عليه وسلم-، وإما ما ورد في رواية مالك:"أنه -صلى اللَّه عليه وسلم- أمر ابن عباس وخالد بن الوليد بأكله في بيت ميمونة. . . " الحديث، ذكره العيني (٩/ ٣٩٠) في "الهبة". واختلف العلماء في أكل الضبّ، ومرَّ بيانه (برقم: ٢٥٧٥) في "الهبة"، وسيأتي أيضًا. قال محمد بن الحسن في "الموطأ"(رقم: ٦٤٧): تركه أحب إلينا، وهو قول أبي حنيفة.
(٣) هو معروفٌ، "ع"(١٤/ ٤٠٠)، هو دقيق الشعير المقلو أو غيره.
(٤) هو ابن سعيد الأنصاري، "ع"(١٤/ ٤٠٠).
(٥) موضع بقرب خيبر، "ق"(ص: ١١٢).
(٦) هو قول يحيى الراوي.
(٧) أي: مقدار روحة، وهي المرّة من الرواح، "مجمع"(٢/ ٣٩٢).