"حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحِيمِ" في قتـ: "حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحِيمِ". " {مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ} " زاد بعده في نـ: " {وَتَخْشَى النَّاسَ} " -أي: بنكاحها، أي: تعييرهم إياك به، "بيض"(٢/ ٢٣٦) -. "زَيْنَبَ ابْنَةِ جَحْشٍ" في ذ: "زَيْنَبَ بِنْتِ جَحْشٍ".
===
(١) البغدادي المعروف بصاعقة، "تق"(ص: ٨٧٢).
(٢) الرازي، "قس"(١٠/ ٥٩٠).
(٣) ابن درهم الأزدي، "قس"(١٠/ ٥٩٠)، "تق"(ص: ٢٦٨).
(٤) هو نكاح زينب إن طلقها زيد، أو إرادة طلاقها، أو إخبار اللَّه إياه أنها ستصير زوجته، "قس"(١٠/ ٥٨٩).
(٥) كذا اقتصر على هذا القدر من هذه القصة هنا، وأخرجه بأتم من هذا في "كتاب التوحيد"(برقم: ٧٤٢٠)، "قس"(١٠/ ٥٩٠).
(٦) أي: تؤخرها وتترك مضاجعتها، " {وَتُؤْوِي} " أي: وتضم إليك وتضاجعها، أو تطلق من تشاء وتمسك من تشاء، "بيض"(٢/ ٢٥٥).
(٧) قوله: ({وَمَنِ ابْتَغَيْتَ}) أي: طلبتَ " {مِمَّنْ عَزَلْتَ} " رَدَدْتَ أنت منهن فيه بالخيار إن شئت عدت فيه فآويته " {فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكَ} " في شيء من