"وَزَنَى" كذا في هـ، وفي نـ:"وإِنْ زَنَى". "وَزَنَى" كذا في هـ، ذ، وفي نـ:"وإِنْ زَنَى".
===
(١) ابن حيان، "ع"(١٦/ ٦٧٥).
(٢) ابن سويد، "ع"(١٦/ ٦٧٥).
(٣) جندب بن جنادة، "ع"(١٦/ ٦٧٥).
(٤) قوله: (أتاني جبرئيل فبشرني) في مناسبته للترجمة غموض، وكأنه من جهة أن جبرئيل إنما يبشر النبي - صلى الله عليه وسلم - بأمر يتلقاه عن ربه عز وجل، فكأن الله عز وجل قال له: بشر محمدًا بأن من مات من أمته لا يشرك بالله شيئًا دخل الجنة فبشره بذلك، "ف"(١٣/ ٤٦٢).
(٥) فيه أن عصاة المؤمنين لا يخلدون في النار إن دخلوا فيها، "ك"(٢٥/ ١٨٣).
(٦) مرَّ الحديث (برقم: ٦٤٤٣).
(٧) السرقة إشارة إلى ما تتعلق بالمال، والزنا إلى ما تتعلق بالنفس، "ك"(٢٥/ ١٨٤).
(٨) قوله: {أَنْزَلَهُ بِعِلْمِهِ} نقل في "تفسير الطبري": "أنزله تعالى إليك بعلم منه أنك خيرته من خلقه". قال ابن بطال (١٠/ ٤٩٤): المراد بالإنزال: إفهام العباد معاني الفروض التي في القرآن، وليس إنزاله كإنزال