"أَخْبَرَنَا حَنْظَلَةُ" في نـ: "أَنْبَأنَا حَنْظَلَةُ".
===
(١) شك من الراوي، "ع"(١٥/ ٢٨٨).
(٢) مرَّ (برقم: ٤١٢٣).
(٣) قوله: (وجبرئيل معك) أي: بالتأييد والمعاونة، "ع"(١٥/ ٢٨٨). قال الكرماني (٢٢/ ٢٥): قال ابن بطال: هجو الكفار من أفضل الأعمال، وكفى بقوله:"اللَّهم أيده" شرفًا وفضلًا للعمل والعامل به، وهذا إذا كان جوابًا عن سبِّهم للمسلمين، بقرينة ما قال:"أجب". أقول: ولهذا قال تعالى: {وَلَا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْوًا}[الأنعام: ١٠٨].
(٤) قوله: (باب ما يكره أن يكون الغالب على الإنسان … ) إلخ، أي: في بيان كراهية كون الغالب على الإنسان الشعر. "حتى يصده" أي: يمنعه عن ذكر الله ومذاكرة العلم وقراءة القرآن. وقال الكرماني:"الغالب" بالرفع وبالنصب. قلت: أما الرفع فعلى أن يكون اسم كان، وخبره قوله:"الشعر"، وأما النصب فعلى العكس، كذا ذكره العيني (١٥/ ٢٨٨).
(٥) بالرفع والنصب، "ك (٢٢/ ٢٥).
(٦) أي: يمنعه، (ك (٢٥/ ٢٢).
(٧) أبو محمد الكوفي، "ع" (١٥/ ٢٨٨)، كان يتشيع، "تق" (رقم: ٤٣٤٥).