"مَا كَانَ " في صـ: "وَمَا كَانَ". "فِي يَوْمٍ " في نـ: "فِي يَوْمِي". " يَوْمِ غَيْمٍ " في صـ: "يَوْم الغَيْمِ". " أَبَا الْملِيح " في ذ: "أَبَا مَلِيح".
===
(١)" أبي إسحاق" هو عمرو - بالواو -، السبيعي.
(٢)"الأسود" تقدم.
(٣)"مسروقًا" هو ابن الأجدع أبو عائشة الوادعي الكوفي.
(٤) قوله: (باب التبكير بالصلاة) أي: المبادرة والإسراع إليها في يوم غيم خوفًا من خروج وقت، وطابقت الحديثَ باعتبار أن قول بريدة: بَكِّرُوا بالصلاة، كان في وَقت دخول العصر في يوم غيم؛ لأن الغيم مخلّ بالوقت فلعلَّه يفوت وهو لا يعرف ويدخل وقت الكراهية، فإنه بمنزلة ترك الصلاة، كذا في "الخير الجاري"(١/ ٣١٩).