"مَسْمُوطَةً" كذا في هـ، ذ، وفي نـ:"سَمِيطَةً" وفي نـ: "سَمِيطًا". "أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ" في نـ: "قَالَ: أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ". "أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ" في نـ: "حَدَّثَنَا مَعْمَرٌ"، وفي نـ:"أَنْبَأنَا مَعْمَرٌ". "رَأَيْتُ النَّبِيَّ" في نـ: "رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ". "فَأَكَلَ" في هـ، ذ:"يَأْكُلُ".
===
(١) قوله: (شاة مسموطة) كذا في رواية الكشميهني، ولبعضهم:"سميطة" وفي بعضها: "سميطًا"، والمسموط هو الذي أزيل شعره بالماء المسخن ويشوى جلده أو يطبخ، وإنما يصنع ذلك في الصغير الطري، وهو من فعل المترفين، كما مرَّ بيانه (برقم: ٥٣٨٥).
(٢) قوله: (يحتزّ) بالمهملة والزاي، من الافتعال، أي: يقطع. ومرَّ بيانه [برقم: ٥٤٠٨]، وسيجيء (برقم: ٥٤٦٢) إن شاء اللَّه تعالى.
(٣) من الصحابة والتابعين، "قس"(١٢/ ٢١٠).
(٤) أشار بهذا [إلى] الردِّ على من قال من الصوفية: إنه لا يجوز ادّخار طعام لغد، كذا في "ع"(١٤/ ٤٢٤).
(٥) قوله: (ما كان السلف يدّخرون. . .) إلخ، ليس في شيء من أحاديث الباب للطعام ذكر، وإنما يؤخذ منها بطريق الإلحاق، أو من مقتضى قول عائشة:"ما شبع من خبز البرّ المأدوم ثلاثًا"؛ فإنه لا يلزم من نفي كونه