"قَولُهُ" سقط في نـ. " {أَمْوَالَهُمْ} " بعده في نـ: "الآية" وسقط ما بعدها "الآية" في نـ بدله: " {وَكَفَى بِاللَّهِ حَسِيبًا} ". " {وَبِدَارًا} " في ذ: " {بِدَارًا}. "أَعْدَدْنَا، أَفْعَلْنَا" في هـ، ذ: "اعْتَدَدْنَا، افْتَعَلْنَا".
===
والجمال تركوها [والتمسوا غيرها من النساء]. قال: فكما يتركونها حين يرغبون عنها ليس لهم أن ينكحوها إذا رغبوا فيها إلا أن يقسطوا لها الأوفى من الصداق ويعطوها حقها"، انتهى. ومرَّ الحديث (برقم: ٢٤٩٤) في "الشركة".
(١) مرَّ بيانه في (ح: ٢٧٦٣) في "الوصايا".
(٢) أي: من مال اليتامى، "قس"(١٠/ ١٥٢).
(٣) أي: بقدر حاجته وأجرة سعيه، "بيض"(١/ ٢٠٢).
(٤) بعد بلوغهم وإيناس رشدهم، "قس"(١٠/ ١٥٢).
(٥) بأنهم قبضوها فإنه أنفى للتهمة وأبعد من الخصومة، "بيض"(١/ ٢٠٢).
(٦) قوله: ({وَبِدَارًا}) ولأبي ذر: "بدارًا". قال تعالى:{وَلَا تَأْكُلُوهَا إِسْرَافًا وَبِدَارًا} أي: "مبادرة" قبل بلوغهم بغير حاجة، أي: مسرفين ومبادرين كبرهم. قوله:" {أَعْتَدْنَا} " يريد: {أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا}. قال أبو عبيدة: أي: "أعددنا، أفعَلْنا" ولأبي ذر عن الكشميهني: "اعتددْنا افتعلنا".