"قَوْلُ اللَّهِ تَعَالَى" في ذ: "قَولُهُ تَعَالَى". " {إِنَّ صَلَاتَكَ} " في نـ: "إنَّ صَلواتِكَ".
===
(١) عبد العزيز.
(٢) بالمهملة والزاي.
(٣) ابن عبد الله بن أسامة.
(٤) أي: استقلالًا أو تبعًا.
(٥) أي: ادع لهم.
(٦) قوله: (وصل عليهم … ) إلخ، تمسَّك به من جَوَّز الصلاة على غير الأنبياء استقلالًا، وهو مقتضى صنيع البخاري؛ لأنه صدَّر الترجمة بالآية ثم بالحديث الدالِّ على الجواز، وقيل: لا تجوز إلا تبعًا، وأجيب عن الآية بأن لله تعالى ورسوله أن يخصَّا من شاءا بما شاءا، وليمس ذلك لغيرهما، وقال ابن القيم: المختار أن يصلى على الأنبياء والملائكة وأزواج النبي -صلى الله عليه وسلم- وآله وذريته وأهل الطاعة على سبيل الإجمال، ويكره في غير الأنبياء لشخص مفرد، كذا في "القسطلاني"(١٣/ ٤١٩ - ٤٢٠). قوله:"على آل أبي أوفى"