"ثَلَاثٌ مُتَوَالِيَاتٌ" في ذ: "ثَلَاثَةٌ مُتَوَالِيَاتٌ". "{إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ}" زاد في ذ: "{إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا}". "{مَعَنَا} نَاصِرُنَا" في نـ: "{مَعَنَا} أَي: نَاصِرُنَا".
===
(١) أي: متتابعات، "قس" (١٠/ ٢٩٤).
(٢) قبيلة مشهورة وأضافه إليها لأنهم كانوا متمسكين بتعظيمه، "قس" (١٠/ ٢٩٤).
(٣) تأكيد.
(٤) أي: الآخرة، "قس" (١٠/ ٢٩٤).
(٥) بخلاف غيرهم، فمنهم من كان يحرم بدله رمضان، وآخرون شعبان، "تو" (٧/ ٢٨٦٦).
(٦) نصب على الحال من مفعول أخرجه، "قس" (١٠/ ٢٩٥).
(٧) قوله: ({إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ}) أي حصلا فيه، والغار ثقب في الجبل. قوله: " {إِذْ يَقُولُ}" أي النبي - صلى الله عليه وسلم - "{لِصَاحِبِهِ}" وهو أبو بكر الصديق - رضي الله عنه -. فيه دليل على أن من أنكر كون أبي بكر من الصحابة كفر بتكذيبه القرآنَ. فإن قلت: لا دلالة في اللفظ على خصوصه؟ أجيب بأن الإجماع على أنه لم يكن غيره. قوله: "{لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا} أي: ناصرنا". وسقط لغير أبي ذر {إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ