"هِشَامُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ" سقط من رواية الأصيلي. قَالَ: حَدَّثَنَا شُعْبَةُ " في نـ: "حَدَّثَنَا شُعْبَةُ". " قَالَ: سَمِعْتُ " كذا في عسـ، وفي نـ:" سَمِعتُ".
===
(١) الطيالسي.
(٢)"شعبة" ابن الحجاج العتكي.
(٣) ابن حريث الكوفي، "قس"(٢/ ٢٠٤).
(٤) بالإفراد هو على التقديم والتأخير، أي: حدثنا شعبة قال: أخبرني الوليد بن العيزار قال: سمعت أبا عمرو إلخ، "قس"(٢/ ٢٠٤).
(٥)"أبا عمرو "هو سعد بن إياس الكوفي.
(٦) ابن مسعود.
(٧) وفي رواية: "أيّ العمل أفضل"، "ع"(٤/ ١٩)، "توشيح"(٢/ ٥٨٢).
(٨) قوله: (أيُّ العمل أحب … ) إلخ، فإن قلت: ما الحكمة في تخصيص هذه الثلاثة؟ قلت: هذه الثلاثة أفضل الأعمال بعد الإيمان. فإن قلت: ورد: "إن إطعام الطعام خير أعمال الإسلام"، وورد:"إن أحب الأعمال إلى الله [تعالى] أدومها"[م، ح: ٧٨٣] وغير ذلك، فما وجه التوفيق فيهما؟ قلت: أجاب النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - لكل من سأل بما يوافق غرضه، أو بما يليق به، أو بحسب